اتالانت
أو من في العضلات
ود بالعلوم د
رة القدح او المتوقع
ایران موکر
متر اجارات وصفی و موتمرات
ب الله عنهم الحبس مبشرات
اب حج و قصاص بازکوۃ انعام
الحلول ۴ ان کی
العوامل
ان
کا سمعی مصر از سادات
ازارد که تصور کرده و معلوم ماست..اباتالم
باشیم و از انگ ایجاد کرده ای معتدویر ومافاد ترک
ستہ الیا بن مہر و کمان کمان
كون المقاهر بن كاهين
التر شتات الأولى ما اقدم علىما اقدم عليه محصول الاثر
وفي هذا المقام نظر التجلينه و به وعنه واليه كما قالستينا اشرف
الرسل اعوذ بك منات وقد علت عنديوان الخواطر تماصارلانات
وفه القامنظم لا
كانه مخاطبانخاطبه وبكل احد
المقرف بیر
لكن
اختلفوا
في
حقيقة
مالت
الحواط
فقالت
الفلاسفتران
خانه
عبارة عن حضور همه ومثاله في الخيال كما في تخيلناصرة
الجار والجبالفان اعيانها البتة غيرموجودة في العقل والقلب
وي على سبيل التمثيلجارية مجرى الصور الرسمية المراة
الحالة تحيل الكلمات المسموعة كلت ولقائل ان يقولهذا
الله ميشه برسوم الكلمات هل هو مسأولكمات المانيا
اولافان حصلت المساوات فقدعا الكلام إلى الحاصل
ف الخال حماية الحروف والأصوات وان كان الثانو
لموعود السول باناة وحداناصور هذه المرئيات -
العبارات لانات الناحرون متواليات والفاظ وارا
متعاقبة على القلب واما الجمهور الأعظم مناهل
العلم سلموابان هـن الخواطر المتوالستة حروف واصوات
حفية وفاعلها مقام الترديد اتأذلك الأنان
انسان اخر امروجاني فالاول باطلات
اللي حصل باختيارلادمی کون قادرا على تركه من
المعلوم انه عاجز من دفعـه فليس باختيان والشا
كذلك فبق الشر الثالث واما الذين لا يجوزون
القبايح للباري سبحان قالو الخواطر الخبيثه
ليست منه بإمرا حادث الشيطان
وامها الذين قالوالايصح من
الله شئ كا قال الشاعر
بران خسرولند شیری
دهم مانع عنهم
الت و منة الحرير التاوي
إلى الخاص
لغيوب استراق السمع مرالملأ الأعلى ومنه مرة الهم
، والحسبانات ولا نعلم
عالى في محكم كتابانهم بقوا في سليمان
وم -
مونه من ماكانواسيون موته ومنهم من يقولان فهم
ت العيوب الخوض في هذه المباحث لاند
فالحاصلات من الناس -
ت قدرة الأيجاد والتكوين الأحداث ليست الا الله وانه -
الأولية وانتم مسلمو العب ومنهم من مكريا امة الكاله والو
المحديث من قبل الله تعا اليها
بر من
وسواها واهمها
ن تا الاصلية جلها
1.V
